الثلاثاء، 26 مايو 2009

حكايا لم تحكيها شهرزاد الجزء تاني قصة المحتال




قال شهريار الي كبير الخدم مسعود اتني بي سمراء


قال مسعود خطر يا مولي دهب مسعود الي يخبر سمراء ان شهريار يوردها في دوان



سمراء تخبر الجواري عن ليلتها مع شهريار وهوما يبركنا لها عن نجاح في اسر الامير شهريار


ودخل مسعود وقال


سمراء مولي شهريار يردكي في دوان


قالة وهي فرحة نعم يا مسعود انا اتي معك


دهبت وجواري يتهمسن على ان الامير روبما سيا قتولها الان



شهرزاد غيبة عن المجلس وهمسة احدهون وقالة تصور مي لو ان شهرزاد مجودة لجن جنونوها


من غيرة على شهريار من غيرتها من سمراء



وصلة سمراء الي دوان وهي في ابها حلتها


وقال لها شهريار تفضلي بجلوس


قالة شكرا يا مولي


قال هل تعرفي شيء ان قصة كانت جميل ورائع اوريد منكي الان ان تخبرني شي جديد لم اسمع بهي من شهرزاد



قالت امرك مولي



كان يا مولي في قدمي زمان


رجال وزوجته فقران لياكسبن شيء سوا حبت قمح وكلب وكان لهوما ثالث ولد وبنتان


وكان رجال حير من اين سيطعم اولدهو وقال زوجة


وكانت مراء دكية اسمع يا مختار ما ساقول لك عندي فكر سندهب الي نجلب قليل من دهب من الوادي



وقال لها وكيف ونحنو لا نملك شيء ناكول يا مراء قالة اسمعني يا مختار قال قولي يا بتول


ما سا اقول لك سا يجري علينا بي نفع والخير ماعليك ئلا ان تسمع كلامي وتنفدهو بي حرف الوحد هل فهمت كلامي يا مختار


قال نعم ولكن كيف



هي بنا وكافك ثرثرا


دهبو الي الواودي مااحظرو دهب من ودقوه وصنعو منهو دوائر على شكل نقود


ودهبو الي المدينة وهناك قررا


الاحتيال على أهل المدينة في اليوم الأول : اشترى المحتال حمـــارا وملأ فمه بليرات من الذهب رغما عنه، وأخذه إلى حيث تزدحم الأقدام في السوق . لمح الحمـــار مراهقة في السوق فنهق . فتساقطت النقود من فمه ...... فتجمع الناس حول المحتال الذي اخبرهم ان الحمــار كلما نهق تتساقط النقود من فمه. بدون تفكيرا بدأت المفاوضات حول بيع الحمــار اشتراه كبير التجار بمبلغ كبير . لكنه اكتشف بعد ساعات بأنه وقع ضحية عملية نصب غبية . فانطلق فورا إلى بيت المحتال وطرقوا الباب. قالت زوجته انه غير موجود لكنها سترســـل الكلب وسوف يحضره فــــــورا . فعلا أطلقت الكلب الذي كان محبوسا فهـــرب لا يلوي على شيء، لكن زوجها عاد بعد قليل وبرفقته كلب يشبه تماما الكلب الذي هرب. طبعا، نسوا لماذا جاؤوا وفاوضوه على شراء الكلب ، واشتراه احدهم بمبلغ كبير طبعا ..، ثم ذهب إلى البيت وأوصى زوجته ان تطلقه ليحضره بعد ذلك . فأطلقت الزوجة الكلب لكنهم لم يروه بعد ذلك . عرف التجار أنهم تعرضوا للنصب مرة أخرى . فانطلقوا إلى بيت المحتال ودخلوا عنوة .... فلــم يجــدوا سوى زوجته ، فجلسوا ينتظرونه . ولما جاء نظر إليهم ثم إلى زوجته ، وقــــال لها: لمـــاذا لم تقو مي بواجبـــات الضيافة لهـــؤلاء الأكـــارم؟؟ فقالت الزوجة : إنهم ضيوفك فقم بواجبهم أنت. فتظاهر الرجل بالغضب الشديد وأخــرج من جيبه سكينا مزيفا من ذلك النوع الذي يدخل فيه النصل بالمقبض وطعنها في الصدر حيث كان هناك بالونا مليئا بالصبغة الحمراء، فتظاهرت بالموت. صار الرجال يلومونه على هذا التهور فقال لهم : لا تقلقوا ... فقد قتلتها أكثر من مرة وأستطيع أعادتها للحياة. فلــم يجــدوا سوى زوجته ، فجلسوا ينتظرونه . ولما جاء نظر إليهم ثم إلى زوجته ، وقــــال لها: لمـــاذا لم تقو مي بواجبـــات الضيافة لهـــؤلاء الأكـــارم؟؟ فقالت الزوجة : إنهم ضيوفك فقم بواجبهم أنت. فتظاهر الرجل بالغضب الشديد وأخــرج من جيبه سكينا مزيفا من ذلك النوع الذي يدخل فيه النصل بالمقبض وطعنها في الصدر حيث كان هناك بالونا مليئا بالصبغة الحمراء، فتظاهرت بالموت. صار الرجال يلومونه على هذا التهور فقال لهم : لا تقلقوا ... فقد قتلتها أكثر من مرة وأستطيع أعادتها للحياة. ووضعوه في كيس وأخذوه ليلقوه بالبحر. ساروا حتى تعبوا فجلسوا للـــراحة فنــاموا. صار المحتال يصرخ من داخل الكيس ، فجاءه راعي غنم وسأله عن سبب وجوده داخل كيس و هؤلاء نيام فقال له بأنهم يريدون تزويجه من بنت كبير التجار في الإمارة لكنه يعشق ابنة عمه ولا يريد بنت الرجل الثري. طبعا .... أقتنع صاحبنا الراعي بالحلول مكانه في الكيس طمعا بالزواج من ابنه تاجر التجار، فدخل مكانه بينما اخذ المحتال أغنامه وعاد للمدينة . ولما نهض التجار ذهبوا والقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينة مرتاحين. لكنهم وجدوا المحتال أمامهم ومعه ثلاث مئة رأس من الغنم . فسألوه فأخبرهم بأنهم لما القوه بالبحر خرجت حورية وتلقته وأعطته ذهبا وغنما وأوصلته للشاطيء ...... وأخبرته بأنهم لو رموه بمكان ابعد عن الشاطيء لأنقذته اختها الأكثر ثراء التي كانت ستنقذه وتعطيه آلاف الرؤوس من الغنم .. وهي تفعل ذلك مع الجميع ... كان المحتال يحدثهم وأهل المدينة يستمعون فانطلق الجميع إلى البحر والقوا بأنفسهم فيه(عليهم العوض) ..... صارت المدينة بأكملها ملكا للمحتال



قال شهريار وهوا يضحك نعم نعم انها حكايا جميل يا سمرازاد


قالة سمراء وهي مستغربة سمرازاد مولي انا سمراء ولستو شهرزاد حت تقول سمرزاد


قال انا عرف انكي سمراء يا سمرائي ولكن من الان فصعيدا انتي سمرزاد


مولي ولكن هدا الاسم يشبهو الاسم شهرزاد


لا هناك فرق كبير انتي سمرزاد دكية جميلة


هدا الاسم يشبهني انا وانتي شهريار وسمرزاد

قالة سمرزاد امرك مولي




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مرحبا